THE FACT ABOUT دور الأم في تربية البنات THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About دور الأم في تربية البنات That No One Is Suggesting

The Fact About دور الأم في تربية البنات That No One Is Suggesting

Blog Article



راقبي تصرفات ابنتك عن بُعد، حتى تتمكني من التدخل ودعمها وتقويم سلوكها، مع ضرورة الحرص على عدم إيذاء مشاعرها.

الوالدان عليهما دور تعليم الفتاة الاحترام، وحسن التصرف، والمسئولية، ويتم ذلك بتفهم طبيعة ابنتهما، ومعرفة طرق إقناعها، ومصادقتها.

إن تربية طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة ليست أمرًا سهلًا، بل هي رحلة صعبة مليئة بالتحديات، وعليه يسعى الوالدان...

إن هذا الأسلوب يحدد له الخطأ من الصواب، ويعوده على تحمل مسؤولية عمله، ويشعره بالاهتمام والتقدير، والعجيب أن نكسر قلوب أطفالنا ونحطمهم لأجل تحطيمهم لإناء لا تتجاوز قيمته ريالين، فأيهما أثمن لدينا الأطفال أم الأواني؟

تلعب الأم دورًا قويًا في دعم أبنائها وتحفيزهم للتعلّم وتطوير مهاراتهم وتحقيق النجاح، وفيما يأتي بعض الأمور التي يُمكن من خلالها تحقيق ذلك:[١]

تعليم الأطفال القراءة والكتابة بطرق وإستراتيجيات فعّالة

استغلال وقت الفراغ للأطفال

فهي أنثى مثلهن؛ تشعر بهن وتدرك مشاعرهن واحتياجاتهن وما يدور في خلدهن قبل أن يتفوهن به، مّا يُقوّي العلاقة بينهما، ويدعم الثقة بأنفسهن. كما أن تواجدها الدائم حولهن، ومساعدتهن على تطوير مهاراتهن، كلها مهام تتطلّب منها مشاعر فيّاضة من الصبر والمثابرة، فهي المعلمة الأولى في حياة أبنائها وبناتها؛ تُعلّمهم الكلام والمشي، وتدربهم على الحب، والرحمة، والمودة، وتلقنهم بسلوكها المساواة والاحترام والكرم.

الوقفة التاسعة: لا نور الامارات بد للأم الكريمة أن تستثمر المواقف مع أطفالها سلبًا أو إيجابًا بالتوجيه المناسب وبالأسلوب المناسب؛ حتى يتعرف على الصواب من الخطأ، أما العتاب السيئ أو ضياع فرص التوجيه بتركها، فهي خسارة كبيرة على الأم المباركة، فلو تمَّ توجيهه في كثير من المواقف، لصار شخصية كريمة محترمة متربية.

تربية الأبناء على حفظ كرامتهم: إن الدين الإسلامي هو دين عزة وكرامة ولا يقبل بمهانة الإنسان، لذلك يجب تربية الأبناء على هذا ليكونوا قادرين على احترام انفسهم وعدم اذلالها لأحد.

فهي أنثى مثلهن؛ تشعر بهن وتدرك الامارات مشاعرهن واحتياجاتهن وما يدور في خلدهن قبل أن يتفوهن به، مّا يُقوّي العلاقة بينهما، ويدعم الثقة بأنفسهن. كما أن تواجدها الدائم حولهن، ومساعدتهن على تطوير مهاراتهن، كلها مهام تتطلّب منها مشاعر فيّاضة من الصبر والمثابرة، فهي المعلمة الأولى في حياة أبنائها وبناتها؛ تُعلّمهم الكلام والمشي، وتدربهم على الحب، والرحمة، والمودة، وتلقنهم بسلوكها المساواة والاحترام والكرم.

الجانب الثقافي: ترتبط ثقافة الإنسان وعلمه بمحيطه الذي يترعرع فيه، ويكون تأثير الأم في تشكيل ثقافة الأبناء أكبر ما يُمكن نظراً لقضائهم معظم الوقت معها وتأثّرهم بها، حيث تنقل الأم أفكارها ومعارفها وكلّ ما تؤمن به إلى أبنائها فتنغرس كلّ تلك الأفكار فيهم وتُحدّد هويّتهم الثقافية.

إن من نتائج إدراك الأم لأهمية التربية أن تسعى لزيادة خبرتها التربوية والارتقاء بها، ويمكن أن يتم ذلك من خلال مجالات عدة، منها:

الوقفة الثانية عشرة: على الأم الفاضلة تعليم بناتها الأحكام الشرعية للدورة الشهرية، وتبدأ في وقت مبكر بمقدمات واضحة من حيث التعامل الشرعي مع ذلك الحدث؛ لأن بعض البنات قد يحصل معها هذا ولا تتحدث به وقتًا قد يطول، فكان لزامًا على الأم المباركة أن تتقدم هي بهذا.

Report this page